العلامة الاولي من علامات يوم القيامة

قبل ظهور الدجال هتحصل احداث ...

- المهدي وقتها هو هيكون خليفة المسلمين
-الناس هتنسى ذكرالمسيح الدجال محدش هيعرف عنه بطلوا يتكلموا عن خبره وعن فتنته حتى الشيوخ على المنابر هيبطلوا يعرفوا الناس عنه
-العرب هيكونو قليلين وقتها
-كثرة الفتن ...
-هتيجي على الناس 3 سنين شديدة جدا في السنة الاولى ربنا سـيآمرالسماء تحبس ثلث مطرها والارض تحبس ثلث نباتها وفي السنة التانية ربنا سـيآمرالسماء السماء فتحبس ثلثين ويآمر الارض فتحبس ثلثين وفي السنة الثالثة يآمر السماء فتحبس مطرها كله متنزلش ولا قطرة مية ويامر الارض فتحبس نباتها كله .. وتموت كل البهائم والاشجار والثمار وميتبقاش منها الا قليل اوي ..فسالو الناس الرسول طب ازاي الناس هتعيش في الوقت ده فرد الرسول صلى الله عليه وسلم ( التهليل والتكبير والتحميد ويجزئ ذلك عليهم مجزأة الطعام ) يعني عليهم بال3 دول .... سبحان الله المؤمن بذكره لربنا كتيير ربنا هييديله قوة في جسمه يتحمل بيها وكانه بياكل بالضبط .. قال تعالى ( يا ايها الذين امنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا )
-خروج 30 كداب قال صلى الله عليه وسلم (وانه والله لا تقوم الساعة حتى يخرج 30 كذابا اخرهم الاعور الدجال ممسوح العين اليسرى )
-هيتعمر بيت المقدس والناس تسيب المدينة وتبقى اغلبها خراب ومفهاش غير جزء بسيط من الناس وبعدها هتحصل معركة المعركة دي هيخضها المسلمين مع الروم هيعملو هدنة وسلام بينهم عشان يحاربو عدو مجهول فيقاتل المسلمين والروم في صف واحد ضد العدو المجهول ده ويتنصروا على العدو ده ويغنموا وبعدين يروحوا يرتاحوا في ارض سهلة واسعة فيها حشائش ونبات فيقوم واحد من الروم رافع الصليب ويقول انتصر الصليب فيغضب واحد من المسلمين ويقله كذبت بل الله غلب فيرد عليه ويقله لا الصليب ويفضلو يردو على بعض فيثور المسلم للصليب ويكسره فلما يكسره يرحوا الروم يقتلوه فيقوم شوية من المسلمين لاسلحتهم وتقوم الحرب بين الروم والشوية دول فينتصر الروم ويكرم ربنا الشوية من المسلمين دول بالشهادة .... ويغدر بقى الروم بباقي جيش المسلمين بعد ما نصروهم وقاتلوا معاهم وتحصل معارك بينهم وينتصر المسلمين ويغنموا وياسروا منهم شوية حلوين والاسرى دول هيدخلوا في الاسلام كمان ومش بس كده ده هيبقوا مع صفوف المسلمين عشان يحاربوا الروم ... سبحان الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء ... فيغضب الروم ويبداو يجمعوا نفسهم في حتة اسمها دابق ودي قرية تاريخية قريبة من مدينة حلب في سوريا على الحدود التركية يعني بين سوريا وتركيا قال صلى الله عليه وسلم ( لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالاعماق او بدابق ... ) والله اعلى واعلم ... ويكون المسلمين جيش قال عنهم الرسول هم خيار اهل الارض يومئذ ويخرجوا من دمشق عشان يحاربوا الروم والجيش ده هيكون بقيادة المهدي وهنتكلم دلوقت عن المعركة باختصار .. اول ما يتقابل الجيشين يقوم الروم قايلين للمسلمين احنا عايزين نقاتل الاسرى بتوعنا الي اسلموا وبقوا في صفكوا "خلوا بيننا وبين الذي سبوا منا " (سيبونا لوحدنا ) فيرفض المسلمين طبعا ويقولو "لا والله لا نخلي بينكم وبين اخواننا " فيبدا القتال وتحصل اعظم ملحمة في تاريخ الكون محصلش زيها قبل كده ولا هيحصل بعدها .. واهل الكتاب مؤمنين جدا بالمعركة دي و بيستعدوا ليها من دلوقت وبيجهزوا اولادهم واحفادهم عشانها وبيسموها في كتبهم وعقائدهم "هرميجدون او ارمجيدون " ... توضيح هرمجيدون كلمة عبرية بتتكون من كلمتين هر معناها(جبل او تل ) ومجيدون ( اسم لمدينة في فلسطين ) والكلمة دي مش في ديينا ولا ليها تعريف عندنا تعريفها ده من التوراة والانجيل المحرفين وقايلين عنها حاجات غلط ومذكرهاش الرسول عندنا فعشان تاخدو بالكوا انا بس ذكرت معناها للتوضيح فقط ... نكمل تبدا الملحمة ويتهزم اول ثلث من المسلمين والثلث ده لا يتوب الله عليهم ابدا لانهم نكصوا على اعقابهم يعني رجعوا عن الحق واتخاذلوا وسابوا القتال .. ويتقتل الثلث الثاني من المسلمين ودول افضل الشهداء عند ربنا لانهم صدقوا في نيتهم واخلصوا لله فينعم ربنا عليهم بالشهادة .. ويتبقى الثلث الاخير لا يفتنون ابدا ... النية والاخلاص والصدق وقوة الايمان هي الي هتحدد مصير كل ثلث ... اخلصوا النية وقووا ايمانكم ... ينطلق الثلث الاخير ده لفتح القسطنطينية وهيفتحوها من غير قتال هيفتحوها بالتهليل والتكبير ... الفتح المقصود الفتح الاعظم الي الدجال هيظهر بعده لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم (......ويفتتح الثلث لا يفتنون أبدا فيفتتحون قسطنطينية ... الى اخر الحديث ) وده غيرالفتح الي حصل على ايد محمد الفاتح ربنا يرحمه ...يقول الرسول عن الثلث ده ( وبينما هم يقتسمون الغنائم اذا جاءهم الصريخ ان الدجال قد خرج فيتركون كل شي ويرجعون) فيبعت المهدي 10 فرسان يشوفو هل فعلا الدجال خرج ولا لا والفرسان دول هم خير فرسان الارض يومئذ قَالَ عنهم رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنِّي لَأَعْرِفُ أَسْمَاءَهُمْ وَأَسْمَاءَ آبَائِهِمْ وَأَلْوَانَ خُيُولِهِمْ هُمْ خَيْرُ فَوَارِسَ عَلَى ظَهْرِ الْأَرْضِ يَوْمَئِذٍ أَوْ مِنْ خَيْرِ فَوَارِسَ عَلَى ظَهْرِ الْأَرْضِ يَوْمَئِذٍ ) ... فيطلع كلام باطل كلام مش صحيح الشيطان هو الي صرخ فيهم كان عايز يخوفهم ويرعبهم وعايز يوقف الجيش .... ولما يرجعوا بقى للشام هيكون الدجال طلع ... وهنتكلم عن الي هيحصل بينهم وبين الدجال لما نتكلم عن العلامة الي جاية وهي نزول سيدنا عيسى عليه السلام

تعليقات